تعديل

معلومات عن الذبابة

الذبابة

  تعريف الذبابه :
من الحشرات تشكل العامل الحاسم في نقل وانتشار أمراض مثل
الملارياوحمى الدنجوحمى فيروس غرب النيلالحمى الصفراء
والتهاب الدماغ وغيره من الاصابات


طريقة تكاثرها ونموها
تضع أنثى الذبابه بيوضها في أماكن قريبة من مصادر الغذاء ما استطاعت إلى ذلك سبيلا إذ أن تطور ذوات الجناحين سريع عموما مما يسمح لليرقة بالتهام أكبر قدر يمكنها من الغذاء في فترة قليلة من الوقت قبل تحولها إلى حشرة يافعةٍٍ

أكدت دراسة علمية أن ذرية الذبابة الواحدة خلال الصيف تصل إلى مليونين و250 ألف وحشرة !!


وقفــــــه ,,,

الذباب بمجرد أن يسقط على الشيء يسكب لعابه - و لديه لعاب كثير - فيتحول و يتفاعل ، فلو أتى أحد الناس و أراد أن يسترد ما أخذه الذباب لما استطاع ، ما السبب ؟؟
لأن الذباب بمجرد أن يسقط الذباب على الطعام - السكر مثلاً - يسكب اللعاب فيتم التفاعل فوراً قبل أن يتناول الذباب الطعام ، فسبحان من قال في القرآن الكريم :ـ
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوب*مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيز)


مكافحة الذباب :
يتم القيام برش المبيد ذي الأثر الباقي بمعدل مرتين في الأسبوع في كافة الأماكن التي ينجذب إليها الذباب ويقع عليها ويتوالد فيها، وسيؤدي ذلك إلى قتل عدد معين من الذباب المكتمل النمو أثناء عملية الرش.
يعمل الأثر المتبقي للمبيد على قتل معظم ما تبقى من الذباب عند ملامسته للسطح الذي يحتوي على كمية كافية من هذا المبيد.
يتم الرش بالرذاذ المتناهي في الصغر بأجهزة مركبة على سيارات من خلال مولدات تخرج نقاطاً صغيرة من مزيج المبيد ويعمل هذا الرش على قتل جميع الحشرات الطائرة التي تدخل منطقة الرش.
الأماكن التي يحد فيها من اللجوء إلى الرش عن طريق الرذاذ (كأسواق السمك والخضار والأسواق الرئيسية) يتم استخدام طعم للذباب بطريقة مأمونة تقتل الذباب المتواجد في هذه الأماكن.
متابعة عمليات النظافة والالتزام بمعدل تفريغ الحاويات يوميا لأن المخلفات مصدرا لتوالد الذباب
.


الذبابة المنزلية تبحث عن الطعام.

هذا الشعر الموجود على جسم وأرجل الذبابة ربما ينقل جراثيم عدة أمراض، وعندما تلامس الحشرة أي جسم تنقل إليه العدوى. الذبابة
حشرةُ لها زوج من الأجنحة جيدة التكوين. وتُعد الذبابة المنزلية الشائعة
واحدة من أكثر أنواع الذباب المعروفة للإنسان. وتشتمل الأنواعُ الأخرى على ذباب النحل، والــذباب الأسود، وذباب السَّروُء (ذبابة تضع بيضها على اللحم)، والذباب الأزرق، والنِّبْر، والذباب الغرنوغي، وذباب الغزلان، وذباب الفاكهة والجرجيسات، والنّعرة، والذباب الرفراف، وناخرات الأوراق، والهوام، والبعوض، والذباب الســارق، وذباب الرمل، وذباب التسي التسي، والذباب النِّبْري.
وهناك العديد من الحشرات التي تُدرج أحيانـًا ضمن الذباب ولكنها ذوات أربعة أجنحة وليست ذبابًا حقيقيًا. ومن هذه الحشرات الفراشات والذباب الشعري، وذباب العذارى، والرعاشات، وذباب مايو والذباب العقرب.
ويُعدّ بعض أنواع الذباب من أخطر الآفات المعروفة إطلاقــًا حيث ينقل الجراثيم داخل أجسامه أو بوساطة أجزاء الفم أو على الشعر الموجود على جسمه. فعندما تعضُ الذبابة أو تلامسُ أي جسمٍ فإنها رُبمّا تتْرُك بذلك بعضًا من هذه الجراثيم. يحملُ الذبابُ بعض الجراثيم التي يُمْكن أن تُسبِّب أمراضًا خطيرةً، مثل الملاريا ومرض النوم وداء الفيلارية والزحار (الدوسنتاريا). وتسبب هذه الحشرات الأمراض للحيوانات والنباتات أيضًا.
وقد طور العلماء الكثير من الوسائل لمكافحة الذباب، ومنها تصريف المستنقعات، أو تغطيتها بالزيت، أو رشها بالمبيدات الحشرية. وتعمل مثل هذه الطرق من المعالجة على قتل البعوض وأنواع الذباب الأخرى التي فقست حديثــًا ونمت بالمياه.
وتُعدّ طــرق المعالجة الصحيحة للقمامة ومخلفات الحيوانات، والنباتات المتعفنة من الأمور ذات الأهمية في مكافحة الأنواع الأخرى من الذباب.
القارورة الخضراء
اكتسبت اسمها من لونها اللامع.
يُعد بعضُ أنواع الذباب ذا فائدة، حيث يقوم بنقل حبوب اللقاح من نبات لآخر مثلما يفعل النحل، كما يتغذى بعضها على الآفات الحشرية. كذلك يستخدم العلماء ذبابة الفاكهة في دراسة الصفات الوراثية. وقد ساهم ذلك في توفير معلومات قيّمة عن كيفية انتقال بعضًا من هذه الجراثيم. يحملُ الذبابُ بعض الجراثيم التي يُمْكن أن تُسبِّب أمراضًا خطيرةً، مثل الملاريا ومرض النوم وداء الفيلارية والزحار (الدوسنتاريا). وتسبب هذه الحشرات الأمراض للحيوانات والنباتات أيضًا.
وقد طور العلماء الكثير من الوسائل لمكافحة الذباب، ومنها تصريف المستنقعات، أو تغطيتها بالزيت، أو رشها بالمبيدات الحشرية. وتعمل مثل هذه الطرق من المعالجة على قتل البعوض وأنواع الذباب الأخرى التي فقست حديثــًا ونمت بالمياه.
وتُعدّ طــرق المعالجة الصحيحة للقمامة ومخلفات الحيوانات، والنباتات المتعفنة من الأمور ذات الأهمية في مكافحة الأنواع الأخرى من الذباب.

يُعد بعضُ أنواع الذباب ذا فائدة، حيث يقوم بنقل حبوب اللقاح من نبات لآخر مثلما يفعل النحل، كما يتغذى بعضها على الآفات الحشرية. كذلك يستخدم العلماء ذبابة الفاكهة في دراسة الصفات الوراثية. وقد ساهم ذلك في توفير معلومات قيّمة عن كيفية انتقال الصفات من جيل إلى الجيل الذي يليه.
ويعيش الذباب في جميع أنحاء العالم. وتُعدّ أنواع الهوام التي تكثر في الغابات والسبخات الساحلية من أصغر أنواع الذباب، ويبلغ طولها 1,3مم. بينما تُعد ذبابة ميداس التي توجد في أمريكا الجنوبية واحدةً من أضخم أنواع الذباب حيث يبلغ طولها 7,5 سم، والمسافة بين طرفي الجناحين 7,5سم.
والذبابُ من أسرع الحشرات الطائرة. وطنين الذبابة ينتج عن صوت ضربات أجنحتها. ويصل عدد ضربات أجنحة الذبابة المنزلية نحو 200 مرة في الثانية، بينما تُحرّك بعض أنواع الهوام أجنحتها حوالي 1,000 مرة في الثانية. وتطير الذبابة المنزلية بمعدل سرعة سبعة كيلومترات في الساعة، ويمكنها أن تطير بشكل أسرع لمسافات قصيرة للهرب من أعدائها، مثل الإنسان وكثير من الطيور.


ويوجــــد نحو 100 ألف نـــوع من الـــذباب، تكون رتبة
من رتب الحشـــرات والاســم العـــلمي لهذه الرتــبة هو رتبة : ثنائية الأجنحة
وقد اشتـــقت هـــذه الكلــمة من مفردات إغريقية تعني جناحين

الأسماء:الذكر: لا اسم له، الأنثى: لا اسم لها، الصغيرة: اليرقة القطعاء، المجموعة: سرْب
عدد المواليد:يختلف من نوع لآخر وبمعدل 1 - 250 في كل مرة، بينما قد يصل عدد المواليد حتى 1,000 في السنة.
فترة الحياة:بمعدل 20 يومًا خلال فصل الصيف لذبابة المنزل.
التوزيع:في جميع أنحاء العالم.
التصنيف العلمي:يتبع الذباب طائفة الحشرات ويكون ما يعرف برتبة ثنائية الأجنحة.




جسم الذبابة

يتكـون جســم الذبابة من ثــــلاثة أجـــزاء أساسية هي: 1- الرأس 2- الصدر 3- البطن. ويتكون جدار الجسم من ثلاث طبقات، وهو مغطىً بشعر ناعم.
ولكثير من أنواع الذباب أجسام سوداء أو بنيّة أو رمادية أو صفراء. ولبعض الأنواع مثل الذباب الجنديّ والذباب
الرفراف علامات فاقعة برتقالية أو بيضاء أو صفراء. ولبعض الأنواع مثل الذباب الأزرق والذباب الأخضر لمعان أزرق وأخضر.
وقد تكون ذات لمعان برونزي أو نحاسي أو ذهبي.


عينا النعرة

تحوِّل الضوء إلى طيف من الألوان. الرأس.
للذبابة زوج من العيون الكبيرة التي تغطي معظم الرأس. وعيون ذكور بعض الأنواع من الذباب كبيرة لدرجة أنها تكاد تلامس بعضها،
بينما تكون عيون الإناث متباعدة. وللذبابة كبقية معظم أنواع الحشرات الأخرى عيون مركبة
، مكونة من آلاف العدسات السداسية. وتوجد في عيون ذبابة المنزل نحو 4,000 عدسة، تعمل كلّ عدسة مــنها بشكل منفصل،
بحيث لا توجد عدستان في نفس الاتجاه. ويبدو أنه يتم تقسيم الجسم الذي تشاهده الذبابة إلى أجزاء صغيرة. وليس للذبابة
نظـر حاد ولكنها سريعة الملاحظة لأية حركة.

وللذبابة قرنا استشعار للمساعدة في التحذير من المخاطر، وفي العثور على الغذاء. ويوجد قرنا الاستشعار بجانب الرأس بين العينين.
ويتباين قرنا الاستشعار في الحجم والشكل تباينًا كبيرًا بين الأنواع المختلفة للذباب، وحتى بين الذكور والإناث لنفس النوع.

فقرونُ الاستشعار في الذبابة المنزلية قصيرة وعريضة بينما تكون طويلة ومغطاة بشعر ناعم عند إناث البعوض، وطويلة
وريشية في الذكور. تستطيع قرون الاستشعار تحسس التغيرات في حركة الهواء التي قد تنبئ بقدوم عدو ما.
كذلك يشم الذباب عن طريق قرون الاستشعار.
وتجذب رائحة المواد الكيميائية الموجودة في اللحوم المتعفنة والقمامة الذبابة المنزلية،
كما تجذب روائح كيميائيات أخرى ذباب الخل.

يشبه فم الذبابة إلى حد ما القُمْع ؛ حيث إن الجزء العريض أقرب إلى الرأس، بينما يمتد الجزء الرفيــع إلى أسفل ويسمى الخرطوم

. وتستخدم الذبابة خرطومها كالماصّة لامتصاص غذائها الوحيد، أي السوائل. ولا يستطيع الذباب العض أو المضغ،
حيث لا يمكنه فتح فكيه. بينما يمتلك البعوض وذباب الرمل وذباب الإسطبلات وأنواع أخرى من الذباب اللاسع أجزاء فم حادة مخبأة في الخرطوم.
تقوم هذه الأنواع بغرس تلك النهايات الحادة في جلد الضحية وتقذف باللعاب لكي تمنع تجلط الدم، وبعد ذلك ترشف منه الدم.
ولا يمتلك ذباب السُروء وذباب الفاكهة والذبابة المنزلية أجزاء فم ثاقبةً. وعوضًا عن ذلك فإن لكل ذبابة
من هذه الأنواع جزءين ناعمين على طرف الخرطوم يسميان الشفاه
، حيث يستخدم الذباب هذه الأجزاء كإسفنجة تعمل على شفط السوائل وسحبها إلى داخل الخرطوم. كذلك يمكن للذبابة رشف السوائل،
وتحويل الغذاء الصلب كالسكر والنشا إلى سوائل عن طريق إضافة اللعاب إليه.


جسم الذبابة المنزلية

الصَّدر.
تلتصق عضلات الذبــابة بالجدار الداخلي للصدر، حيث تعمل هذه العضلات القوية على تحريك الأرجل والأجنحة. وللذبابة ست أرجل،
تستخدمها جميعًا عند المشي ولكنها تقف عادة على أربع فقط. وتنتهي الأرجل في معظم أنواع الذباب بمخالب تساعد
على الإمساك بالسطوح المنبسطة للجدران والأَسقف. وتمتلك الذبابة المنزلية وسائد شعرية تسمّى الأخفاف
. وتوجد على الأقدام مادة لاصقةُ ُ تساعد الحشرات في المشي على السطوح الملساء كزجاج النوافذ والمرايا.

وأجنحة الذبابة رقيقة لدرجة يمكن معها مشاهدة الأوعية بها. ولا تحمل هذه الأوعية الدم فقط إلى الأجنحة، وإنما تساعد
على تقويتها وتدعيمها أيضًا. وقد اســتبدل زوج من النتوءات الدائرية الســــميكة هما دبوسا التوازن
بالجناحين الخلفيين في الذبابة. وهما يساعدان الذبابة على الإحساس بالتوازن، ويتذبذبان بنفس معدل ضربات الأجنحة أثناء الطيران.

وتنطلق الذبابةُ مباشرةً في الهواء، عندما تضرب أجنحتها دون الحاجة إلى الجري والقفز من أجل الإقلاع. كذلك يعْملُ دبّوسا التــوازن
على حفظ توازن الحشرة أثناء الطيران في الهواء، واندفاعها بسرعة وبسهولة في أي اتجاه. ولا تنزلق الذبابة في الهواء
أو تهبط كما تفعل الفراشاتُ والعثّاتُ ومعظمُ الحشرات الطائرة الأخرى، ولكنها تستمر في تحريك أجنحتها حتى تُلامس أقدامُها شيئًا
ما للهبوط عليه. لذلك فعند الإمساك بذبابة وإبقاء أجنحتها وأرجلها طليقة فإن أجنحتها تبدأ مباشرة بالحركة،
وهذا ما يقوم به العلماء عند دراستهم لحركة الأجنحة.
البطن.
تتنفَّسُ الذبابةُ الهواء من خلال فتحات موجودة على جوانب الجسم تُعْرْف بالثغور التنفسية
، ويُوجد ثمانية أزواج منها في البطن وزوجان آخران في منطقة الصدر. وينساب الهواء خلال هذه الثغور ومن ثم
إلى الأنابيب التي تنقله إلى جميع أجزاء جسم الذبابة.
حياة الذبابة
تنقسم حياة الذبابة إلى أربعة أطوار: 1- البيضة 2- اليرقة 3- الخادرة 4- الحشرة الكاملة. ويتغير مظهر الذبابة بالكامل في كلِّ من هذه الأطوار.



البيضة.
يتراوح عدد ما تضعه أنثى الذباب من البيض ما بين 1 - 250 بيضة تبعًا لنوع الذباب. وتضع الأنثى كثيرًا من البيض
خلال فترة حياتها، قد يصل إلى الآلاف. وترمي إناث كثير من أنواع الذباب بيضها في الماء أو على الأرض أو على الحيوانات،
بينما تضع أنواع أخرى البيض على هيئة أكوام في حزم مرتبة.

يُوجدُ على طرف بطن الذبابة عضو يُسمى آلة وضع البيض

، يمر من خلالها البيض أثناء الوضع. وعندما تلامس آلة وضع البيض في أنثى الذبابة المنزلية كتلاً ناعمة من نباتات
أو حيوانات متحللة، فإنها تضعُ البيض عليها. ويقوم بعض أنواع البعوض بترتيب البيض في مجموعات تشبه إلى حد كبير
شكل الطوَّافات، حتى يطفو البيض على سطح الماء لحين الفقس وخروج اليرقات.

ويضــعُ كثير من أنواع الذُباب بيضًا أبيض يشبه حبات الأرز. ويفقِّس هذا البيض خلال 8 -30 ساعة بعد الوضع،

وتتفاوت هذه الفترة تبعًا لنوع الذباب. ويضع بعض أنواع البعوض البيض في أواخر الخريف، إلا أنه لا يفقس إلا مع إطلالة الربيع.


صورة مكبرة
ومعلومات الذباب 800px-Musca_domestica_Portrait.jpg

اليرقة.

تسمى يرقات الذباب اليرقات الدودية
، وتشبه يرقات معظم أنواع الذباب الديدان أو اليساريع الصغيرة. وتعيش اليرقات على الطعام والقمامة والمجاري والتربة والماء،
وفي الحيوانات والنباتات الحية والميتة.

وتقــضي اليــرقة كل حــياتها فــي الأكـــل والنمو. وتنسلخ
(تتخلص من جلدها القديم وينمو لها جلد جديد)
عدة مرات خلال أطوار نموها. ويتفاوت الوقت الذي تستغرقه مرحلة اليرقة بين عدة أيام وسنتين تبعًا لنوع الذباب حيث تتحول
اليرقة بعد ذلك إلى طور الخادرة.


الخادرة.
تمثل الخادرة الطور النهائي للذبابة قبل أن تصبح ذبابة مكتملة النمّو. وتكون خادرات البعوض وأنواع الذباب الأخرى التي
تنمو في الماء سابحات نشطات. بينما تبقى معظم الخادرات التي تعيش على اليابسة هادئة لا تتحرك. وتبني يرقات بعض
أنواع الذباب حول أجسامها أغلفة بيضاوية الشكل تُعرف بكيس الخادرات
بينما تنسج يرقات الذباب الأسود حول جسمها شرْنقات
لأغراض الحماية. وفي الداخل تبدأ اليرقات بفقدان شكلها الدودي بالتدريج حيث شكل الذبابة الكاملة، وتعمل على كسر أحد
أطراف كيس الخادرة أو تشرخه وتزحف إلى الخارج.

يستغرق طور الخادرة للذبابة المنزلية 3 - 6 أيام في الطقس الحار، ويطول الوقت أكثر من ذلك في الطقس البارد.
كما يتضاعف طول هذه المرحلة تبعًا للأنواع المختلفة للذباب

 .حقائق موجزة

ومعلومات الذباب Fig. 211.jpg

ذبابة حديثة التفقيس
الحشرة الكاملة.
عندما تخرج الحشرة الكاملة من كيس الخادرة تكون أجنحتها ناعمة رطبة. وبعد أن تجف الأجنحة بفعل الهواء يتدفق الدم في أوعية الأجنحة
ويجعلها صلبة ويحول هذه الأجنحة الرقيقة إلى أجنحة قوية خلال ساعات أو أيام. ويتفاوت الوقت الذي تستغرقه هذه العملية تبعًا للأنواع
المخلتفة للذباب. وبعد ذلك تطير الذبابة الكاملة بحثــًا عن رفيق حياتها.

يثْبُت حجم الذبابة بعد خروجها من كيس الخادرة ولذلك فإن الذبابة الصغيرة لا تظهر مزيدًا من النموّ مع تقدم سنها

وإن انتفخ بطنها أحيانـًا بالغذاء أو البيض.

تعيش الذبابة المنزلية المكتملة النمو نحو 21 يومًا في فترات فصل الصيف ووقتــًا أطول في الطـــقس البارد،

ولكن بنشاط أقل. ويموت معظم الذباب المنزلي عندما يبْرُد الطقسُ، وبعضه يدخل في بيات شتوي
، إلا أن كثيرًا من اليرقات والخادرات تبقى حية خلال فصــل الشتاء،
حيث تنمو إلى ذبابات مكتملة النمو في فصل الربيع.

صفحتنا على فيسبوك
ومعلومات الذباب Fig. 211.jpg



معلومات عن الحشرات

معلومات عن الحشرات

 

 

 

 

حاسة التذوق عند الفراشات في قدميها
  « النحلة » ترفرف بجناحيها بمعدل «350 » مرة في الثانية الواحدة



 البعوضة لها أسنان، وعدد أسنانها « 47 سناً



الحشرات المتنوعة :

تعد الحشرات بين أكثر الحيوانات عددا فقط أكتشف منها حتى الآن حوالي المليون من الأنواع المختلفة . وعدا عن المحيطات تعيش الحشرات في جميع بقاع الأرض من الدائرة القطبية إلى المناطق الإستوائية ونجد الحشرات في البرك والجداول في الأرض وعلى النباتات حتى في بيوتنا . وتوجد آكلات نبات وحشرات صيادة وآكلات جيف وبعضها مثل الفراشات نجدها جميلة لا تؤذي غيرها كالبعوض والذباب الذي يمكن ان تكون مزعجة مؤذية ناقلة للأمراض . هناك حوالي خمسين مجموعة أو صنف مختلفة ، ويمكن الإستدلال عليها من طريقة تركيب أجنحتها وأكبرها عددا هي ذوات الأجنحة المغمدة وذوات الغطاء الصلب للأجنحة أو الجنيح الغمدي فالذباب أو ذوات الجناحين كما يدل أسمها لها زوج واحد من الأجنحة بدلا من الزوجين أما النحل والزنابير والنمل فهي من غشائيات الأجنحة حيث تساند أجنحتها شبكة من العروق.



الحشرة من الداخل :

يمكن التفريق بين الحشرة وبين المفصليات لأن للحشرة جسما مقسم إلى ثلاثة أقسام هي : الرأس والصدر والجسم الرئيسي أو البطن . على الرأس توجد أجزاء الفم زوج من المجسات أو الزباني ، والعينان . الزباني هي أعضاء حساسة تستعمل للمس والشم والعينان إما بسيطة أو معدقة . وللدماغ حبل عصبي يمر على طول القسم الأدنى من الجسم مع غدد في كل قسم . والغذاء الذي تأكله الحشرة يدخل إلى حيث يمكن خزنه وتهضمه القانصة أما الكلاوي فتتخلص من النفاية التي تخرج من مؤخرة الجسم والنظام الدموي بسيط إذ هناك قليل من الأوعية الدموية ، فالدم يتحرك بحرية ضمن الجسم ويظل متحركا بفعل ضربة القلب ويحمل الدم الطعام من المصارين إلى أجزاء الجسم والنفايات إلى الكلاوي . ودم الحشرات لا يحمل أكسجين معه كدم الإنسان بل هذا يتم بواسطة جهاز التنفس .



كيف تطير الحشرات :

بما أنه ليس للحشرات هيكل داخلي من العظام في أجنحتها فالطريقة التي تطير بها تختلف عن طريقة طير العصافير والخفافيش فالعضلات التي تشغل الأجنحة موصولة إلى داخل الجسم . والعضلات العمودية تشد الحائط الأعلى للجسم نزولا وهذا يرفع الأجنحة ثم تشد العضلات الأفقية بالحائط إلى أعلى فينخفض الجناح وهذه الطريقة تشبه التجذيف في قارب الماء. وخفقات الأجنحة قد تكون بطيئة جدا مثل بعض الفراشات ( خمس في الدقيقة) أو حوالي 1000 في الثانية ، مثل الذباب الصغير . والعث الصقري يستطيع ان يظل طائرا في مكان واحد وهو يرتشف رحيق الزهرة ، مثل العصفور الطنان وذباب التنين وشبيهاته ماهر في الطيران ويستطيع الطيران إلى الوراء أيضا ويرتفع وينخفض بسرعة وأسرع حشرة معروفة هي ذبابة التنين الإسترالية ويمكن أن تبلغ سرعتها 58 كم في الساعة .



النظر لدى الحشرات :

النظر لدى الحشرات من نوع خاص ففي العين البسيطة الموجودة لدى اليرقانات لا يتعدى نفعها التمييز بين النور والظلمة أما العينان المعقدتان الواسعتان فهي فعالة جدا لتمييز الحركة وتتكون من عدة عدسات منفصلة ( الواحدة تسمى عوينة ) وهي مخروطية الشكل وكل واحدة منها تستطيع ان ترى قسما من الشيء الذي تنظر إليه فتكون النتيجة صورة مرتبكة باهتة مقطعة مثل الموزاييك إلا أنه بوجود هذه العدسات الكثيرة فبإمكان الحشرة ان ترى أقل حركة . وإذا كنت جربت مرة ان تقبض على ذبابة ما بيدك فإنك تعرف ولا شك كم هي سريعة النظر. والحشرات التي تصيد فريستها مثل ذباب التنين قد يكون لها حوالي 30.000 عوينة في كل عين مركبة . أما بيوض الحشرة فتكون داخل أنبوبين للبيوض تفضي إلى مجرى البويضة وبتحرك البيوض في الأنبوب تخزن كمية من الغذاء ثم يصلها المني من الذكر في عملية التزاوج ويتم تخصيبها ، وبيوض الحشرات تختلف كثيرا في الشكل والمظهر. وجلد الحشرة الخارجي القاسي مكون من مادة قرنية ميتة تسمى الكيتين ، تبنيها الحشرة من النفايات التي يفرزها جسمها وتسند الجسم بمثابة هيكل كما تحمي الحشرة وتحول دون جفاف المياه التي بدونها تموت الحشرة بعض الحشرات تقدر ان تعيش في اكثر المناطق حرارة وجفافا على الأرض حيث تعجز حيوانات أخرى عن العيش وتموت .



كيف تعيش الحشرة :

للحشرات طرق مختلفة في التغذية ، تبعا للطعام الذي تأكله . ويتألف الفم من ثلاثة أجزاء . الفك الأسفل والفك الأعلى والشفاه .



الحشرات الصيادة :

كبعض أنواع الخنافس والدبابير وذباب التنين لها فكان قويان تقبض فيهما على الفريسة وتمضغ الطعام وهذه الحشرات سريعة خاطفة الحركة لكي تستطيع إقتناص الفريسة . أكثر أنواع اليسروع ( يرقانة الفراش) لها فكان قويان لتستطيع مضغ النباتات وتستطيع دويدات خنافس الخشب ان تمضغ الخشب. وتستخدم أنواع أخرى من الحشرات فمها لتمتص الغذاء الطري كالدم أو عصير النباتات . الذبابة مثلا لها شفة حادة تخرق بها ورقة الشجر وتمتص رطوبتها وحيويتها . وبق الماء تقبض على فريستها وتمتص كل ما في جسمها . وأنواع البق التي تعيش على الحيوانات الأخرى تمتص دماءها . كذلك البرغوث والبعوض. أما الذبابة المنزلية وما يشابهها فلها لسان مثل اللبادة أو الخرطوم العريض تلصقه بطعامها وبما أن الذباب يقتات بالأوساخ والطعام الملوث مثلما يقتات بغذاء الإنسان لذلك يتسبب بنشرة الأوبئة والأمراض . وللفراشات السنة طويلة تنحل عندما تريد الفراشة رشف رحيق زهرة أو رشف بعض الماء ويمكن إبقاء فراشة حية بإطعامها بعض المياه المحلاة بالسكر . ولا تحتاج الفراشة إلى طاقة ( أو قوة ) لا تنمو. ومن ناحية أخرى نرى ان أكثر أنواع اليسروع ( يرقانة الفراشة ) تحتاج إلى غذاء مستمر لأنها تنمو بإضطراد وكثير من اليرقانات لا تتغذى إلا بأنواع معينة من النبات ، والفراشة الأم تعرف دائما أين تضع بيوضها . وبعض أنواع العث تعرف بإسم الغذاء الذي تأكله مثل عث الحور . وعندما يكون هناك نقص في الغذاء تضطر بعض أنواع الحشرات ان تصوم أو تموت وفي فترات أخرى عندما يكون الطقس مناسبا تتكاثر الحشرات لتكون وباء وهذا يحدث خاصة مع أسراب الجراد .



كيف تتنفس الحشرات :

تختلف الحشرات عن الإنسان بأن لا أنف لها تتنفس الهواء به ، كما أن لا رئة لها بل إنها عندما تتنفس يدخل الهواء وضمه الأكسجين إلى أنسجة الجسم بواسطة نظام معقد من الأنابيب اسمه (( التراقي )) . التراقي تحل محل الشرايين والقصبة الهوائية والتراقي الأساسية تمر عبر الجسم بشكل سلم مع متشعبات تصغر تباعا مثل أغصان شجرة تصل إلى الأعضاء التي تأخذ ما تحتاج له من الأكسجين . والهواء يدخل التراقي بواسطة عدد من المسام ، على جانبي الجسم وبعض الحشرات تستطيع تخزين الهواء في أكياس خاصة وإذا راقبنا حشرة ما بدقة يمكننا ان نرى نوعا من النبض في بطنها عندما تتنفس وفي الطقس الحار او في الأماكن الجافة تغلق المسام كي لا تفقد الحشرة ماء جسمها .



التنفس تحت الماء :

تتنفس حشرات الماء بطريقتين بعضها تصعد إلى سطح الماء . بقة الماء أو خنفساء الماء تصعد إلى سطح الماء وتحمل معها فقاعة هواء تلتصق بجسمها عندما تغطس وكثير من يرقانات الحشرات لها أنبوب تنفس تدفع به إلى سطح الماء لتبلغ الهواء . ويرقانة البعوضة تعوم على سطح الماء بواسطة انبوبها التنفسي . ولبعض أنواع اليرقانات أجهزة خاصة للتنفس تحت الماء ونسميها الخياشيم التراقية تشبه خياشيم السمك بأنها تأخذ الأكسجين المنحل في الماء فذبابة نوار لها صفوف من الخياشيم على جنباتها تنتفض بإستمرار وهذه الحركة تموج الماء وتساعد على أخذ الأكسجين منه. ويرقانات ذباب التنين تستعمل طريقتين منها نوع له خياشيم مستطيلة في مؤخرة الجسم بينما النوع الآخر الصياد له خياشيم في داخل الجسم في مؤخرة مجرى الطعام .
- See more at: http://www.3ajayb.com/2012/05/blog-post_1534.html#sthash.7w0vniJ1.dpuf

تستطيع الذبابة الطيران لمسافة 2 كلم





صفحتنا على فيسبوك




































































































































































































































معلومات عن الدب القطبي

الدب القطبي// polar bear

 

 الدب القطبي هو نوع من أنواع الدببة يتواجد في منطقة القطب الشمالي والاسكا وكندا وروسيا والنروج و جرينلاند و ما حولها  ويعرف أيضا بالدب الأبيض أو الدب الشمالي .يعتبر الدب القطبي من الحيوانات المهددة بالإنقراض ، لا توجد إحصاءات دقيقة عن العدد الإجمالي للدببة القطبية في العالم ولكن البعض يقدر أعدادها بحوالي 22,000 - 25,000 ويعيش حوالي 60% منها في كندا

للدب القطبي قدرة فائقة في تقدير الأعماق و المسافات ولديه حاسة شم قوية وبإمكانه الجري بسرعة تصل إلى 55 كم في الساعة ، كل هذه الصفات بالإضافة إلى اللون الأبيض لفروة الدب التي تمنح القدرة على التخفي فوق الثلج جعلت من الدب القطبي صيادا ماهرا . تعتبر الدببة القطبية من أكلة لحوم الحيوانات الضخمة كالفقمة، وهي مهيأة للعيش في بيئة جليدية ، حيث أن لديها خمسة مخالب طويلة ومنحنية تساعدها على عدم الإنزلاق ولها وسائد من الفراء في باطن القدم يساعد على تدفئة القدمين . يعد الدب القطبي من أمهر الدببة في مجال السباحة وهي أقل حجما من الدببة البنية الضخمة ولها رأس اصغر حجماً إلا ان عنقها أكثر طولاً وأقل سمكاً من معظم الانواع الاخرى
.


اعتبر حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية من الحيوانات المهددة بالانقراض وذلك بسبب انحسار موطنه بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.هناك دراسات أجريت مؤخرا وأفادت بأن معدلات بقاء صغار الدببة القطبية على قيد الحياة انخفضت مقارنة بما كانت عليه قبل 20 عاما ويعزي الباحثون سبب انخفاض معدلات البقاء على قيد الحياة إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض مما أدى إلى ذوبان أجزاء كبيرة من الكتل الجليدية قبالة سواحل شمال الاسكا مما قلص المساحة التي تبحث فيها الدببة عن الطعام عند حافة الكتل الجليدية . إستنادا إلى سيمور لاكسون من جامعة كوليدج لندن فإن سمك الجليد في القطب الشمالي تقلص بنحو 40% خلال الخمسين عاما الأخيرة يعتقد معظم علماء البيئة بأن تقلص سمك بحار الجليد تهدد بيئة الدب القطبي
 

هناك أسماء عديدة للدب في اللغة العربية منها الفلحس وأبو جهينة وأبو قتادة، وجمع دب هو دببة ودباب وأدباب. ويطلق على انثاه الجهبر والجهيزة والدبة ، أما ولده فيسمى الجرو والديسم والهجرس في حين يسمى صوته السحيف والقهقاع. ويسمى بيت الدب الجحر . وفي الامثال العربية يضرب المثل في الدب في السمن والفطنة ويقال أسمى أو أفطن من دب.

تتزاوج الدبة القطبية كل 3 سنوات يقوم الذكر بترك الأنثى بعد التزاوج وتمضي الأم فترة الشتاء في بيتها الثلجي ، ترضع صغارها بحليب دسم جداً يساعدهم على الاحتفاظ بالدفء وعندما يصبح عمر الصغار 3 أشهر ، فإنهم يغادرون البيت الثلجي مع الأم لكي يتعلموا المهارات الجديدة ، و يظل الصغار مع الأم إلى أن تصبح أعمارهم حوالي 28 شهراً . تتفرق العائلة خلال الصيف الثاني بعد الولادة ، عندما تقوم الأم بترك صغارها ليواجهوا الحياة وحدهم

 


في منتصف عام 2006 قام مستكشفان أميركيان ( لوني دوبري وأريلك لارسن) يقطع مسافة (1100) ميل سيرا على الأقدام، وباستخدام زورق خفيف عبر المحيط القطبي الشمالي لاختبار عمق وكثافة الجليد خلال الصيف بمهمة إستمرت أشهر الصيف في القطب الشمالي، بهدف جمع معلومات عن موطن الدب القطبي الذي يعتبر ضحية لارتفاع درجة حرارة الأرض. أطلق المستكشفان على مخططهما أسم "'مشروع الجليد الرقيق 2006 إنقاذ الدب القطبي"' والذي بدآ في كندا، ثم إلى القطب الشمالي ثم إلى جرينلاند .


يتراوح وزن الذكر البالغ 300 - 600 كيلوغرام وتكون الإناث عادة أخف وزنا ، 190 - 300 كغم ، بينما يتراوح وزن الجرو الحديث الولادة من 600 - 700 غم. تشير مصادر أخرى ان الوزن قد يصل إلى 770 كغم ، بصورة عامة يزن الدب القطبي ضعف وزن النمر السايبيري . يعتبر الدب الذي تم صيده في ألاسكا عام 1960 والذي كان وزنه 880 كغ الأثقل حسب موسوعة جينيس للأرقام القياسية .
يتراوح طول الذكر البالغ 2.4 - 2.6 متر وطول الأنثى 1.9 - 2.1 متر ، ويصل طول الجرو الحديث الولادة إلى 30 - 35 سينتمتر، وتشير بعض المصادر إلى ان أطول دب قطبي تم تسجيل طوله بصورة موثقة بلغ من الطول 3.7 مترا .
فرو الدب القطبي هو في الحقيقة شفاف يسمح للضوء بالمرور وهذه الشفافية يجعل لون الفرو متراوحا بين الأبيض الناصع إلى الأصفر او البني الفاتح إعتمادا على فصل السنة وزاوية إنعكاس الضوء. شعر فرو الدب عبارة عن خيوط عديمة اللون ومجوفة شبيهة بإنبوب اختبار دقيق .
الأطراف الخلفية اطول من الأطراف الأمامية ويوجد في كل قدم 5 مخالب مقوسة و حادة، يبلغ طول القدم 30 سم ، الأقدام الأمامية مدورة بينما الأقدام الخلفية اقرب إلى الشكل البيضوي وللدب القطبي وسائد من الفراء في باطن قدمه، مما يساعد على تدفئة القدمين و المشي على الثلج. يبلغ طول ذيل الدب القطبي 7 - 12 سينتمتر فقط.
حجم الرأس صغير مقارنة ببقية الجسم ، الأنف أسود اللون . للدب القطبي 42 سنا حادا علما ان للدب نزعة إلى إبتلاع الغذاء أكثر من مضغه . لون العينين بني غامق وللدب القطبي أذان صغيرة مقارنة بالدببة الأخرى .

 شاركنا على فيسبوك

تعليقك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More